responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 221
نافِلَةً لَكَ أي تطوعا.
83- وَنَأى بِجانِبِهِ أي تباعد.
كانَ يَؤُساً أي قانطا يائسا.
84- كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ أي على خليقته وطبيعته. وهو من الشّكل، يقال: لست على شكلي ولا شاكلتي.
88- وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً أي عونا.
89- وَلَقَدْ صَرَّفْنا أي وجهنا القول فيه بكل مثل. وهو من قولك: صرفت إليك كذا، أي عدلت به إليك. وشدد ذلك للتكثير. كما يقال: فتّحت الأبواب.
90- يَنْبُوعاً أي عينا. وهو مفعول من نبع ينبع. ومنه يقال لمال على رحمه الله: ينبع.
92- كِسَفاً أي قطعا. الواحد: كسفة.
أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلًا أي ضمينا. يقال: قبلت به، أي كفلت به. وقال ابو عبيدة: معاينة. ذهب إلى المقابلة.
93- بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أي من ذهب.
97- كُلَّما خَبَتْ أي سكنت. يقال: خبت النار- إذا سكن لهبها- تخبو. فإن سكن اللهب ولم يطفأ الجمر. قلت: خمدت تخمد خمودا.
فإن طفئت ولم يبق منها شيء، قيل: همدت تهمد همودا.
زِدْناهُمْ سَعِيراً أي نارا تتسعّر، أي تتلهب.
100- وَكانَ الْإِنْسانُ قَتُوراً أي ضيّقا بخيلا.
102- وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً أي مهلكا. والثّبور:
الهلكة.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 221
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست